في حرب غزة المستمرة منذ 36 يوماً، كانت النسبة الأكبر ممن فقدوا حياتهم من الأطفال، وهي أكثر الشرائح التي عانت، لذلك في اطار الدعم النفسي ،نظمت المؤسسة يوماً ترفيهاً ووزعت هدايا للأطفال في أحد مراكز الإيواء بقطاع غزة
لقد سلبت الحرب من الأطفال حقهم في الأمان واللعب والعيش كباقي الأطفال، فما ذنبهم لتقتل براءتهم ؟
نريد أن نرى الإبتسامة دوماً على وجه الأطفال لا مشاعر الخوف والرعب.